إنها رواية صراع الفرد مع المؤسسة الحزبية، عندما تكون هذه المؤسسة ضيقة الأفق، تلغي هامش الحرية للفرد، من خلال هيمنتها الإيديولوجية ورؤيتها الأحادية.
بأسلوب تحليلي، ساخر، يروي كونديرا الحالة المأساوية للإنسان المحاصر داخل حلقة من حلقات الميراث الستاليني في ظل النظام الاشتراكي في تشيكوسلوفاكيا.
عدد الصفحات 381
الناشر : المركز الثقافي العربي
لطلب باقي مؤلفات ميلان كونديرا :
1- رقصة الوداع
2- غراميات مرحة
3- البطء
4- الحياة في مكان اخر
5- المزحة
6- الهوية
7- حفلة التفاهة
8- الجهل
9- الخلود
10- كتاب الضحك والنسيان
11- كائن لا تحتمل خفته